يقال "العقل السليم في الجسم السليم"
خلال العقود الماضية زاد الاهتمام بالرياضة واللياقة البدنية لجميع الأفراد باختلاف السن والجنس
فقد صدرت وثائق علمية من الجمعيات والمؤسسات الصحية والطبية العالمية تحث على ممارسة النشاط البدني
وعلى توافر الدلائل العلمية على أهميته للصحة العضوية للفرد والنفسية.
ليس هناك خلاف حول أن الأنشطة والتمرينات الرياضية تعد من العوامل الضرورية والأساسية
لتحسين صحة الأفراد واكتساب اللياقة البدنية والوقاية من بعض الأمراض
وتختلف الفائدة المكتسبة باختلاف السن،
والجنس،
والوزن،
ودرجة اللياقة البدنية للفرد،
وكذلك حسب شدة الممارسة
ومدتها وعدد مراتها في الأسبوع
[b]ولذلك سنخصص موضوعات لكل انواع الرياضات
ومدى اهميتها لسلامة جسم الانسان